محمود سامي البارودي: هُوَ الْبَيْنُ حَتَّى لا سَلامٌ وَلا ...
هُـــوَ الْبَـــيْــنُ حَــتَّى لا سَــلامٌ وَلا رَدُّ وَلا نَــظْــرَةٌ يَــقْـضِـي بِهَـا حَـقَّهـُ الْوَجْـدُ لَقَـدْ نَـعَـبَ الْوَابُـورُ بِـالْبَـيْـنِ بَـيْـنَهُـمْ فَــسَـارُوا وَلا زَمُّوا جِـمَـالاً ...